علامات الساعه الكبرى
صفحة 1 من اصل 1
علامات الساعه الكبرى
( 1 ) المهدي :-
علامات ظهور المهدي :
من علامات خروجه:
الحرب العالمية الثالثة.
موت خليفة.
صراع بين ثلاثة أبناء خليفة على الكنز.
رايات سود من قبل خراسان.
فتح الشام.
يتضح لنا من بأن المهدي يأتي من جهة خراسان برايات سود بعد فتح الشام ثم إقتتال ثلاثة أبناء خليفة على الكنز ويكون ضمن هذا الجيش المهدي ويقاتلوا جيوش أبناء الخلفاء. ثم يستقروا في المدينة ثم يخرج عليهم جيش من الشام ويقتلو من أهل المدينة ما يريد الله ويموت خليفتهم ثم يهرب رجل من المدينة إلى مكة ويبايعوه أهل مكة ملكا عليهم (وهو المهدي) ثم يبدأ الناس يأتون إليه من كل صوب ويبايعوه فيأتي جيش السفياني من قبل الشام فيخسف عن بكرة أبيهم إلا واحد ثم يخرج رجل من قريش ويقاتلهم المهدي ويغنمهم ثم يفتح الجزيرة ويوحدها ثم الشام ويتخذ من دمشق عاصمة للإسلام ثم يبايعه كل العرب ملكا عليهم ويبايعه الروم أيضا (وهذا هو الصلح والله أعلم) ثم تقوم الحرب العالمية الثالثة ثم تبدأ الملاحم مع النصارى ويفتح بلاد الروم حتى يصل الفاتيكان فيخرج إبليس ويقول لهم إن الدجال خرج في أهليكم ويرتدوا إلى منازلهم فيجدوا الدجال قد ظهر.
وينتشر العدل في زمانه والغنى حتى أنه ليطلبه الرجل المال فيحثوا له المال حتى يملي ثوبه.
موعد خروجه: يخرج قبل خروج الأعور الدجال بـ خمس سنين أو أربع
(2 ) المسيح الدجال :-
المسيح الدجال او المسيخ الدجال قراتها في بعض المدونات المسيح والبعض الاخر بالمسيخ الدجال
هو أعظم فتنة وحذر جميع الأنبياء قومه منه وأمرنا رسولنا الكريم بالتعوذ منه دبر كل صلاة.
فتنته عبارة عن فتنة شبهات وشهوات وليست جبر واكراه وقهر.
فهو يخرج على جدب ومجاعة عالمية وقحط فيدعي الصلاح ثم يدعي النبوة ثم يدعي الألوهية عندها تطمس عينه ويكتب على جبينه (ك ف ر) فيخرج ويلوح للناس بجبالا من الخبز وأنهارا من الماء فيفتتن به الماديون أصحاب الشهوات وأهل الدنيا الذين لايبالون من أين يأكلون أمن حلال أم من حرام.
ويكون في يده الامر والنهى حيث يستطيع ان يامر الروح بان تذهق فتذهق
وقد أخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ( مابين خلق آدم إلى قيام الساعة فتنة أكبر من فتنة الدجال) رواه أحمد.وحذر النبي من الوقوف في وجهه ومواجهته حيث قال صلى الله عليه وسلم ( من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل ليأتيه وهو مؤمن فيتبعه مما يبعث به من الشبهات) رواه أحمد.
يهبط الدجال على الأرض كلها إلامدينتين مكة / المدينة فإنهما محرمتان عليه وعلى كل باب من أبوابهما ملك بيده السيف يصده عنهما.
النجاة منه تكون كما أمرنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتعوذ منه دبر كل صلاة وحفظ سورة الكهف أو العشر الآيات الأولى أو العشر الآيات الأخيرة.
في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال:
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إِذَا تَشَهَّدَ أحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ أَرْبَعٍ، يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِني أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَمنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَة المَسِيحِ الدَّجَّالِ"
وعن أبي الدرداء رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال وفي رواية: <من آخر سورة الكهف> رَوَاهُ مُسلِمٌ.
إذا من سمع بظهور الدجال فليلجأ إلى مكة أو المدينة فإنه لايدخلها وإن لم يستطع فليفر من أمامه وليلزم الدعاء والذكر.
(3) عيسي عليه السلام
ينزل النبي عيسى بعد ظهور المهدي وخروج الدجال. فيصلى مأموما خلف المهدي ويقتل الدجال.
وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث التالي:
ليس بيني وبين عيسى نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع إلى الحمرة والبياض ينزل بين ممصرتين كأن رأسه تقطر، وإن لم يصبه بلل فيقاتل الناس على الإسلام فيدق الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام، ويهلك المسيح الدجال فيمكث في الأرض أربعين سنة، ثم يتوفى فيصلي عليه المسلمون.
وحديث اخر عن صحيح مسلم
إذ بعث الله المسيح ابن مريم. فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق. بين مهرودتين. واضعا كفيه على أجنحة ملكين. إذا طأطأ رأسه قطر. وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ......)
فأول شيء يفعله هو أن يصلي (حيث أنه ينزل وقد أقيمت الصلاة لصلاة الصبح) ويأمهم المهدي وقال العلماء الحكمة في نزول عيسى بالذات من سائر الأنبياء هو الرد على اليهود بأن قالوا أنهم قتلوه والرد على النصارى بأن زعموا أنه إله. وأنه لم يتقدم ليصلي بالناس لكيلا يقع إشكالا, فإن تقدم للإمامة فسيظن الناس أنه تقدم مبتدئا شرعا جديدا فصلى مأموما لكيلا يتدنس بغبار الشبهة.
( 4 ) يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوج هم من بني آدم, طائفتان من الترك كما ثبت في الحديث من صحيح البخاري:
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يقول الله تعالى: يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، والخير في يديك، فيقول: أخرج بعث النار، قال: وما بعث النار؟ قال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين، فعنده يشيب الصغير، وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى، ولكن عذاب الله شديد). قالوا: يا رسول الله، وأينا ذلك الواحد؟ قال: (أبشروا، فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألفا. ثم قال: والذي نفسي بيده، إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة). فكبرنا، فقال: (أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة). فكبرنا، فقال: (أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة). فكبرنا، فقال: (ما أنتم في الناس إلا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض، أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود)
إذا يأجوج وماجوج محبوسون خلف سد من قطع الحديد والنحاس المصهور بين جبلين يوجد هذا السد كما ذكر إبن عباس في بلاد الترك مما يلي أرمينيا وأذربيجان. أي على الحدود التركية الروسية قريبا من جبال القوقاز. ولا يستطيع أحد الوصول إليهم أو الظهور على موقعهم.
يخرجون بعد أن يقتل عيسى عليه السلام الدجال. وفتنتهم عامة وشرهم مستطير لايملك أحد دفعهم ويحصر نبي الله عيسى ومن معه في طور سيناء بأرض مصر. فيدعون الله فيسلط عليهم دود يخرج في اعناقهم فيقتلهم كميتة رجل واحد وتنت الأرض بجيفهم وروائحم فيدعي الله عيسى ومن معه فيرسل الله طيرا تحملهم وتقذف بهم في البحر ثم تهطل الأمطار فتغسل الأرض.
( 5 ) الخسوفات الثلاثه
ومن تلك الأحداث الخسوفات الثلاثة التي أخبرنا النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها تكون علامة على قرب قيام الساعة، فقد روى مسلم في " صحيحه " عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن الساعة لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات فذكر الدخان والدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم ويأجوج ومأجوج وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب وآخر ذلك نار تخرج من اليمن تطرد الناس إلى محشرهم ) .
الخسوفات بسبب المعاصي والسيئات
أخبرنا - صلى الله عليه وسلم - أن هذه الخسوفات الثلاثة تكون عقوبة ربانية على ظهور المعاصي وانتشارها، كما جاء في الحديث عن عائشة - رضي الله عنها - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ( يكون في آخر هذه الآمة خسف ومسخ وقذف، قالت: قلت يا رسول الله: أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال: نعم إذا ظهر الخبث ) رواه الترمذي وصححه الشيخ الألباني .
( 6 ) الدخان
تأتي قبل الريح وهي آخر علامة يراها المؤمن لاتضرهم شيئا وإنما هي إنذار للكافرين ببدء حلول العذاب حيث تمر كالزكمة على المؤمن وتنفخ الكافر نفخا. ويمكث الدخان أربعين يوما.
حدثنا هاشم بن مرثد الطبراني ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش حدثني أبي حدثني ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد عن أبي مالك الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل( ..............أنذركم ثلاثا الدخان يأخذ المؤمن منه كالزكمة ويأخذ الكافر فينتفح ويخرج من كل مسمع منه.......) الحديث
قال تعالى في سورة الدخان {يَوْمَ تَأْتِي السّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ يَغْشَى النّاسَ هَذَا عَذَابٌ ألِيمٌ}إن الدخان دخان يأخذ بأنفاس الكفار ويأخذ المؤمن منه كهيئة الزكام. وأنه لم يأت بعد. وإنما يكون قريبا من قيام الساعة. وقد سبق في 50/ 39، 40، 41 قول من قال هذا وإنكار ابن مسعود عليه. وإنه قال: إنما هو عبارة عما نال قريش من القحط حتى كانوا يرون بينهم وبين السماء كهيئة الدخان. وقد وافق ابن مسعود جماعة. وقال بالقول الآخر حذيفة وابن عمر والحسن. ورواه حذيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم. وأنه يمكث في الأرض أربعين يوما. ويحتمل أنهما دخانان، للجمع بين هذه الآثار.
وبناءا على ماورد في صحيح مسلم فإنها لم تحدث بعد وأنها ستكون آخر الزمان قبل الريح
طلوع الشمس من مغربها /
وطلوع الشمس من مغربها يقفل باب التوبة. وهي العلامة السابعة.
حديث عبد الله بن أبي أوفى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " تأتي ليلة قدر ثلاث ليال لا يعرفها إلا المتهجدون يقوم فيقرأ حزبه ثم ينام ثم يقوم فيقرأ ثم ينام ثم يقوم فعندها يموج الناس بعضهم في بعض حتى إذا صلوا الفجر وجلسوا فإذا هم بالشمس قد طلعت من مغربها فيضج الناس ضجة واحدة حتى إذا توسطت السماء رجعت " فتح الباري في شرح صحيح البخاري.
الفترة الزمنية لظهور العلامات السابقة, إبتداءا من طروع الشمس من مغربها حتى الريح هي قرابة سنة واحدة
الدابه /
بعد طلوع الشمس من مغربها وهي قرينة طلوع الشمس من المغرب وهي العلامة الثامنة. فالشمس تطلع من مغربها فتقفل باب التوبة وفي ضحى ذلك اليوم تخرج الدابة لتوسم المؤمن من الكافر.
وضيفتها هي وسم المؤمن من الكافر.
هي عضيمة الخلق لها ريش وزغب وقوائم. تخرج من صدع من جبل الصفا.
(فبينما الناس في الحرم المكي لم يرعهم إلا وهي تصيح بين الركن والمقام تنفض عن رأسها التراب تستقبل المشرق فتصيح ثم تستقبل المغرب فتصيح ويتفرق الناس الموجودين بالحرم المكي إلا مجموعة من المؤمنين عرفوا أنها دابة الله فتوسم وجوههم حتى جعلتها كالكوكب الدري وولت في الأرض. لايهرب منها أحد ولاينجو منها أحد. حتى أن الرجل يصلي فيتعوذ منها فتأتيه من خلفه فتقول له الآن تصلي.)
رفع القرآن واندراس الإسلام
الساعة لا تقوم حتى يتحقق خلو الأرض من كل مسلم ومؤمن،
ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه -فيه ذكر الدجال إلى أن قال صلى الله عليه وسلم-: ثم يرسل الله ريحا باردة من قبل الشام فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من خير أو إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل لدخلته عليه حتى تقبضه، قال: سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكراً فيتمثل لهم الشيطان فيقول ألا تستجيبون؟ فيقولون فما تأمرنا؟ فيأمرهم بعبادة الأوثان وهم في ذلك دار رزقهم حسن عيشهم ثم ينفخ في الصور...
روى مسلم والحاكم وغيرهما عن أبي هريرة* قال: قال رسول الله (ص): إن الله تعالى يبعث ريحاً من اليمن ألين من الحرير* فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبه من إيمان إلا قبضته
ففي حديث مسلم عند عبدالله بن عمرو: . . . ثم يبعث الله ربحاً كربح المسك، مسها مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان* إلا قبضته
وبذلك نكون قد انتهينا من العلامات الكبري وسوف ننتقل الي العلامات الصغري
ارجو من الله ان اكون قد وفقت فيما جمعته لكم من معلومات ارجو الاستفاده منها
وطلوع الشمس من مغربها يقفل باب التوبة. وهي العلامة السابعة.
حديث عبد الله بن أبي أوفى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " تأتي ليلة قدر ثلاث ليال لا يعرفها إلا المتهجدون يقوم فيقرأ حزبه ثم ينام ثم يقوم فيقرأ ثم ينام ثم يقوم فعندها يموج الناس بعضهم في بعض حتى إذا صلوا الفجر وجلسوا فإذا هم بالشمس قد طلعت من مغربها فيضج الناس ضجة واحدة حتى إذا توسطت السماء رجعت " فتح الباري في شرح صحيح البخاري.
الفترة الزمنية لظهور العلامات السابقة, إبتداءا من طروع الشمس من مغربها حتى الريح هي قرابة سنة واحدة
الدابه /
بعد طلوع الشمس من مغربها وهي قرينة طلوع الشمس من المغرب وهي العلامة الثامنة. فالشمس تطلع من مغربها فتقفل باب التوبة وفي ضحى ذلك اليوم تخرج الدابة لتوسم المؤمن من الكافر.
وضيفتها هي وسم المؤمن من الكافر.
هي عضيمة الخلق لها ريش وزغب وقوائم. تخرج من صدع من جبل الصفا.
(فبينما الناس في الحرم المكي لم يرعهم إلا وهي تصيح بين الركن والمقام تنفض عن رأسها التراب تستقبل المشرق فتصيح ثم تستقبل المغرب فتصيح ويتفرق الناس الموجودين بالحرم المكي إلا مجموعة من المؤمنين عرفوا أنها دابة الله فتوسم وجوههم حتى جعلتها كالكوكب الدري وولت في الأرض. لايهرب منها أحد ولاينجو منها أحد. حتى أن الرجل يصلي فيتعوذ منها فتأتيه من خلفه فتقول له الآن تصلي.)
رفع القرآن واندراس الإسلام
الساعة لا تقوم حتى يتحقق خلو الأرض من كل مسلم ومؤمن،
ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه -فيه ذكر الدجال إلى أن قال صلى الله عليه وسلم-: ثم يرسل الله ريحا باردة من قبل الشام فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من خير أو إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل لدخلته عليه حتى تقبضه، قال: سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فيبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكراً فيتمثل لهم الشيطان فيقول ألا تستجيبون؟ فيقولون فما تأمرنا؟ فيأمرهم بعبادة الأوثان وهم في ذلك دار رزقهم حسن عيشهم ثم ينفخ في الصور...
روى مسلم والحاكم وغيرهما عن أبي هريرة* قال: قال رسول الله (ص): إن الله تعالى يبعث ريحاً من اليمن ألين من الحرير* فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبه من إيمان إلا قبضته
ففي حديث مسلم عند عبدالله بن عمرو: . . . ثم يبعث الله ربحاً كربح المسك، مسها مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان* إلا قبضته
وبذلك نكون قد انتهينا من العلامات الكبري وسوف ننتقل الي العلامات الصغري
ارجو من الله ان اكون قد وفقت فيما جمعته لكم من معلومات ارجو الاستفاده منها
عبدالرحمن المهدى- المساهمات : 171
تاريخ التسجيل : 28/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى